منتديات عربى

انت غير مسجل لدينا يرجى التسجيل لروئية
المحتويات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات عربى

انت غير مسجل لدينا يرجى التسجيل لروئية
المحتويات

منتديات عربى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتديات عربى

العاب برامج ثقافة جنسية كل ما تتمناة

دخول

لقد نسيت كلمة السر

إغلاق
التسجيل السريع

الاجزاء المشار اليها بـ * مطلوبة الا اذا ذكر غير ذلك
اسم مشترك : *
عنوان البريد الالكتروني : *
كلمة السر : *
تأكيد كلمة السر : *

www.arabey.yoo7.com

free counters Free Page Rank Tool

.: عدد زوار المنتدى :.

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 

ضع اميلك هنا ليصلك كل جديد

Enter your email address:

Delivered by FeedBurner


    هشام طلعت مصطفى (بداية مشرقة ونهاية مؤلمة)

    abdalla
    abdalla
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    عدد المساهمات : 280

    نقاط : 5348

    الجنس : ذكر
    السرطان
    تاريخ التسجيل : 04/07/2009

    العمر : 29

    الموقع : www.arabey.yoo7.com

    المزاج : مخنوق

    هشام طلعت مصطفى (بداية مشرقة ونهاية مؤلمة) Empty هشام طلعت مصطفى (بداية مشرقة ونهاية مؤلمة)

    مُساهمة من طرف abdalla الأربعاء يوليو 22, 2009 12:58 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    هشام طلعت مصطفي ولد في عام 1959 وهو نفس العام الذي ولد فيه غريمة اللدود أحمد عز،
    قد يكون الفارق بين خروج كل منهما للحياة شهراً أو اثنين علي الأكثر، والقريتان اللتان ولد كل منهما فيهما لا تبعد عن الأخري كثيراً..
    أحمد عز في قرية تابعة لمركز منوف وهشام ولد في قرية بني غريان التي تبعد عن مركز قويسنا مسافة 9 كيلو مترات فقط.


    درس هشام في مدارس حكومية، وحصل علي الثانوية العامة عام 1976 من إحدي مدارس مركز قويسنا بمجموع كبير أهله للالتحاق بكلية الهندسة
    والتحق بها فعلاً لعدة أشهر، ونزولاً علي رغبة والده طلعت مصطفي حّول هشام وجهته إلي كلية التجارة التي تخرج فيها عام 1980،
    وقتها كان والده يدير شركة مقاولات صغيرة حجم استثماراتها لا يتجاوز 5 ملايين جنيه بعد رحلة عمل في دولة الكويت
    دامت لسنوات عديدة عاد بعدها وأسس شركته التي حملت اسم «الإسكندرية للمقاولات».


    بدأ هشام محاسباً صغيرا في شركة الوالد بمدينة الإسكندرية وسرعان ما ظهرت مواهبه الاقتصادية وتمكن من تطوير الشركة التي رأس مجلس إدارتها
    بعد سنوات معدودة وحّولها إلي مجموعة اقتصادية قوية تتكون من 21 شركة حملت اسم «مجموعة طلعت مصطفي»،
    التي يبلغ إجمالي رأسمالها المدفوع حالياً ما يقرب من 3 مليارات جنيه ويشمل 51% استثمارات من مجموعة طلعت مصطفي و49% استثمارات أجنبية وعربية.
    ورغم أن مشوار هشام طلعت مصطفي بدأ من داخل عائلة ميسورة الحال، فإنه أيضاً لم يقنع أن يكون هذا وحده هو كل دعائمه،
    فسرعان ما لبي نداء السلطة وارتمي في أحضانها واهباً إياها نجاحه وأمواله حتي ترافقت مع رحلة صعوده الاقتصادي رحلة صعود سياسي مماثل،
    وفي وقت قصير نسبياً كان هشام يتصدر واجهة الحزب الوطني في الإسكندرية عقب انضمامه إليه عام 1983،
    لكنه بخلاف أحمد عز لم يركز كثيراً ولم يمنح الكثير من وقته للعمل السياسي «علي مستوي الحزب الوطني»
    واكتفي بتقديم الدعم المادي الذي يضمن له ميزات وتسهيلات استثمارية عالية، وبالفعل نجح في ذلك،
    وسريعاً تضخمت الثروة وتشعبت شركاته وبدأ في الالتصاق بالسلطة أكثر لتوفير الحماية لمصالحه التي باتت في أمس الحاجة لحصانة تحميها من مخاطر السوق والمنافسة.


    سمعة طيبة ورغبة سرية في توفير أقصي حد من الأمان وقد كان، لكنه لم يرتبط بجمال مبارك أولاً،
    بل وفرت له صداقاته بأعضاء بارزين في الحزب الوطني، منهم زكريا عزمي وصهر الرئيس مبارك،
    مد الجسور بينهما وتمكن من مقابلة ابن الرئيس ومنذ ذلك الحين في منتصف التسعينيات انطلقت الرحلة الحقيقية له ليصبح امبراطوراً للعقارات بلا منازع تقريباً،
    وأثناء ذلك توفي طلعت مصطفي الأب وتعرضت الشركة لمشاكل مادية لجأ هشام لتجاوزها بتوسعة استثماراتها،
    وكان لابد من اللجوء للسلطة التي يسرت له طرق التعاون مع الوليد بن طلال ومجموعة بن لادن التي صححت أوضاع شركته،
    ومع بداية عام 2000 وجد هشام الفرصة سانحة للدخول في استثمارات جديدة في السوق العقارية المصرية،
    أهمها مشروع الرحاب وهو مجتمع عمراني متكامل ومثالي يستوعب 120 ألف نسمة علي مساحة 8.9 مليون متر مربع بعد أن حصل علي أرضها «بالمجان تقريباً»
    وتوالت بعد ذلك مشاريعه العملاقة مثل مشروع مدينتي التي ستقام علي مساحة 8 آلاف فدان لتستوعب 600 ألف نسمة في 80 ألف وحدة سكنية ثم مشروع الربوة وهو مجتمع متميز من الفيللات أقيم علي مساحة 4.1 مليون متر مربع
    وسان استيفانو علي الكورنيش مباشرة بالإسكندرية، ونايل بلازا وماي فير، ويبلغ حجم إيرادات مجموعة طلعت مصطفي 2.19 مليار جنيه،
    أما التكلفة الاستثمارية لمشروعات المجموعة فهي 8.16 مليار جنيه، أما الجانب الخاص في حياة هشام طلعت فبعيداً عن سوزان تميم، فقد تزوج خمس مرات.


    شكلن معالم حياته، إحداهن حرمته نور الحياة بل أصبحت روحه مهددة بالإعدام بسببها.


    أولى السيدات

    فى حياة هشام طلعت سيدة من الوسط الفنى حيث ارتبط بالممثلة المعتزلة نورا، ورغم رفض والده طلعت مصطفى، إلا أنه أصر على الزواج منها.

    كان طلعت الأب فلاحا عصاميا يعارض تلك الزيجة، ورأى أنها ستدمر حياة ابنه وتقضى على ثروته، إلا أنه لم يقف أمام رغبة هشام الجارفة فى الارتباط بنورا.

    جاء زواج هشام من نورا فى بداية التسعينيات وكان عمره وقتها 34 عاما، فيما تكبره فى السن بخمس سنوات، ولم تستمر الحياة الزوجية بشكل طبيعى بينهما،
    لأن هشام رجل متقلب المزاج، فنشبت بينهما خلافات شديدة، فألقى عليها يمين الطلاق مرتين،
    وعادت إليه مرة ثالثة ثم تجددت الخلافات فتدخل والده وضغط عليه ليطلقها نهائيا.


    أراد هشام أن يعيد نورا مرة أخرى، فعلم أن ذلك يحتاج إلى فتوى شرعية من دار الإفتاء لأن الطلاق وقع ثلاث مرات والمرة الثالثة مثبتة فى أوراق رسمية،
    فتوجه هشام طلعت إلى دار الإفتاء وقال إنه رفض الطلاق أمام المأذون واسمه أحمد عبدالحكم الدويب وهو مأذون بولاق،
    وأن والده أجبره أن يوقع على الطلاق دون رضاه، إلا أن دار الإفتاء خيبت ظن هشام، وأكدت له أن إثبات بطلان الطلاق إذا تم أمام مأذون لا بد له من اللجوء للمحاكم الشرعية،
    ولكن هشام تراجع ولم يكمل رغبته فى العودة لنورا، حتى لا يصطدم بوالده الذى كان يعارض ذلك.

    السيدة الثانية


    هى هويدا التى اختارها له والده لتكون سنده فى مشوار الثروة والسلطة وبالفعل استقر هشام معها، وأصبح صاحب أقوى إمبراطورية عقارية فى مصر والوطن العربى ودخل مجلس الشورى،
    إضافة إلى أنه أنجب منها أبناءه، كل ذلك ولم تظهر هويدا فى الصورة ولم تحظ بالشهرة التى حظيت بها من دمرت حياته، وظلت بعيدة عن الأضواء.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    المرأة الثالثة


    هى سوزان تميم صاحبة قضية الموسم، ارتبطت مع هشام طلعت مصطفى بقصة حب منذ قدومها إلى مصر هاربة من زوجها اللبنانى عادل معتوق فى أوائل مارس 2003..
    استأجرت شقة فى شارع مصدق بالدقى، وتعرفت على هشام، انجذب إليها ووطد علاقاته معها قرابة الثلاث سنوات،
    ورفضت عائلته الزواج منها، وقيل إنه تزوجها عرفيا، ونظرا لأن جواز سفرها الأصلى ثابت فيه أنها سيدة متزوجة من رجل الأعمال اللبنانى عادل معتوق،
    فاستخرج لها هشام طلعت جواز سفر جديدا بعلاقاته أثبت فيه أنها سيدة مطلقة واعتقد هشام أنه تمكن من إزاحة العقبة القانونية التى تحول بينه وبين الزواج من سوزان،
    لكن والدته ظهرت فى الصورة ورفضت الزيجة، فنظم رحلة عمرة إلى الأراضى المقدسة، حيث التقت سوزان والدته، ولكن والدته ظلت مصرة على موقفها.

    استغلت سوزان ثروة هشام وتجولت معه فى بلدان كثيرة حول العالم.


    عاشت سوزان كأميرة فى القاهرة وأغدق عليها الكثير من المال، وحقق لها كل ما تريد،
    إلا أنه لم يستطع تحقيق طلب وحيد لها وهو تطليق أم أولاده، وكان يهرب من طلبها بإغداق المال عليها،
    وأنتج لها بعض الأغنيات فى سويسرا لم تذع حتى الآن، وقيل إن سوزان كانت شاهدة على معظم الاتفاقات المتعلقة بأراضى «مدينتى»،
    وكان هشام يستقبل فى بيتها عددا من الضيوف المهمين فى مجال الاستثمار والاقتصاد وأيضا السياسة.

    دبت الخلافات بين سوزان وهشام.. جن جنون هشام وقرر الانتقام منها، ودبر لقتلها فى دبى فأوصلته إلى حكم الإعدام.

    المرأة الرابعة هى المذيعة هالة عبدالله، ربطته بها علاقة عاطفية، وحتى يقال إن سوزان تميم مرحلة انتهت من حياته بدليل زواجه بأخرى بعد خروج سوزان من حياته.

    بالفعل تزوج هشام من هالة عبدالله فى 31 أغسطس 2008 وفى اليوم التالى تم القبض عليه وخضع للتحقيقات فى مكتب النائب العام بتهمة التحريض على قتل سوزان تميم،
    وبرغم ساعات العسل القليلة التى عاشتها هالة عبدالله مع هشام إلا أنها نصبت نفسها مدافعا قويا عنه، وأشادت كثيرا بخلقه وحسن سلوكه وبراءته من دم سوزان، لكنها لم تحضر جلسات محاكمته.

    أظهرت قضية سوزان تميم سيدة مهمة وخامسة فى حياة هشام طلعت، وهى شقيقته سحر طلعت مصطفى، التى لقبت بـ«الدينامو»، و«امرأة بمليون راجل»،
    حيث وقفت بجوار شقيقها فى محنته بكل شجاعة، ولم تتغيب جلسة واحدة، وكانت سحر خلال مدة المحاكمة هى المحرك الرئيسى للعائلة،
    وكانت الوحيدة من نساء العائلة التى تحضر إلى قاعة المحكمة، ظهرت سحر متماسكة وقوية،
    وكان هشام يلجأ إلى شقيقته سحر ويبلغها بما يريد فتذهب إلى فريد الديب أثناء جلوسه فى الصف الأول داخل قاعة المحكمة وتتحدث معه وتطلب منه تنفيذ ما يريده هشام وترجع لتطمئن شقيقها القابع داخل القفص.


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    [size=16]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 1:02 pm